عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دخول

لقد نسيت كلمة السر

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» البرنامج الرسمي المعتمد في تعليم قانون الطرقات بالبلاد التونسية
سورة الشرح Emptyالإثنين 20 مايو - 9:26 من طرف salhi mokded

» اقوى برنامج لجلب البسورد فى دقيقه للمبتدين
سورة الشرح Emptyالأحد 12 مايو - 14:25 من طرف rabie djerbiano

» ربوخ تونس 100%
سورة الشرح Emptyالجمعة 26 أغسطس - 2:01 من طرف farfar

» فضاء الرّياضيات للباكالوريا
سورة الشرح Emptyالثلاثاء 22 مارس - 14:05 من طرف Admin

» انفراد البوم خالد عجاج " بنت الحته " Ripped From Original CD @ 320Kbps
سورة الشرح Emptyالجمعة 11 فبراير - 23:43 من طرف bilelbilel645

» حصريا البوم محمد كيلاني " مفيهوش غلطه " 2011
سورة الشرح Emptyالأربعاء 26 يناير - 0:49 من طرف bilelbilel645

» مجموعة ديكورات لصالات الأفراح
سورة الشرح Emptyالخميس 23 ديسمبر - 17:15 من طرف Admin

» خطوات مهمة قبل مكياجك
سورة الشرح Emptyالأحد 19 سبتمبر - 21:23 من طرف Admin

» Naruto Shippuuden sous titrage arabe
سورة الشرح Emptyالخميس 9 سبتمبر - 18:39 من طرف Mohamed

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 33 بتاريخ الإثنين 17 يوليو - 9:36
facebook

سورة الشرح

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

سورة الشرح Empty سورة الشرح

مُساهمة من طرف butterfly السبت 22 أغسطس - 15:45

* سورة الشرح مكية، وهي تتحدث عن
مكانة الرسول الجليلة، ومقامه الرفيع عند الله تعالى، وقد تناولت الحديث
عن نعم الله العديدة على عبده ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم، وذلك بشرح
صدره بالإِيمان، وتنوير قلبه بالحكمة والعرفان، وتطهيره من الذنوب
والأوزار، وكل ذلك بقصد التسلية لرسول الله عليه السلام عما يلقاه من أذى
الفجار، وتطييب خاطره الشريف بما منحه الله من الأنوار {أَلَمْ نَشْرَحْ
لَكَ صَدْرَكَ* وَوَضَعْنَا عَنكَ وِزْرَكَ* الَّذِي أَنقَضَ ظَهْرَكَ}.



* ثم تحدثت عن إِعلاء منزلة الرسول، ورفع مقامه في الدنيا والآخرة، وقرن
اسمه صلى الله عليه وسلم باسم الله تعالى {وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ}.



* وتناولت السورة دعوة الرسول صلى الله عليه وسلم وهو بمكة يقاسي مع
المؤمنين الشدائد والأهوال من الكفرة المكذبين، فآنسه بقرب الفرج وقرب
النصر على الأعداء {فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا* إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ
يُسْرًا}.



* وختمت بالتذكير للمصطفى صلى الله عليه وسلم بواجب التفرغ لعبادة الله،
بعد انتهائه من تبليغ الرسالة، شكراً لله على ما أولاه من النعم الجليلة
{فَإِذَا فَرَغْتَ فَانصَبْ *وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ}.

* * *





نعم الله على نبيه صلى الله عليه وسلم



{أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ(1)وَوَضَعْنَا عَنكَ وِزْرَكَ(2)الَّذِي
أَنقَضَ ظَهْرَكَ(3)وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ(4)فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ
يُسْرًا(5)إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا(6)فَإِذَا فَرَغْتَ
فَانصَبْ(7)وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ }.



سبب النزول:

نزول الآية (6):

{إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا}: نزلت لما عيَّر المشركون المسلمين
بالفقر. وأخرج ابن جرير عن الحسن البصري قال: لما نزلت هذه الآية: {إِنَّ
مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا} قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أبشروا أتاكم
اليسر، لن يغلب عسر يسرين".



{أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ} استفهامٌ بمعنى التقرير أي قد شرحنا لك
صدرك يا محمد بالهدى والإِيمان، ونور القرآن كقوله تعالى {فَمَنْ يُرِدْ
اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلامِ} قال ابن كثير: أي
نَوَّرناه وجعلناه فسيحاً، رحيباً، واسعاً، وكما شرح الله صدره كذلك جعل
شرعه فسيحاً، سمحاً، سهلاً، لا حرج فيه ولا إصرْ ولا ضيق وقال أبو حيان:
شرحُ الصدر تنويره بالحكمة، وتوسيعه لتلقي ما يوحى إِليه وهو قول الجمهور،
وقيل: هو شق جبريل لصدره في صغره وهو مرويٌ عن ابن عباس {وَوَضَعْنَا
عَنكَ وِزْرَكَ} أي حططنا عنك حملك الثقيل {الَّذِي أَنقَضَ ظَهْرَكَ} أي
الذي أثقل وأوهن ظهرك قال المفسرون: المراد بالوزر الأمور التي فعلها صلى
الله عليه وسلم، وَوَضْعُها عنه هو غفرانها له كقوله تعالى {لِيَغْفِرَ
لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ} وليس المراد
بالذنوب المعاصي والآثام، فإِن الرسل معصومون من مفارقة الجرائم، ولكن ما
فعله عليه السلام عن اجتهاد وعوقب عليه، كإِذنه صلى الله عليه وسل
للمنافقين في التخلف عن الجهاد حين اعتذروا، وأخذه الفداء من أسرى بدر،
وعبسه في وجه الأعمى ونحو ذلك، قال ابن جزي: وإِنما وصفت ذنوب الأنبياء
بالثقل، وهي صغائر مغفورة لهم، لهمِّهم بها وتحسرهم عليها، فهي ثقيلة
عندهم لشدة خوفهم من الله وهذا كما ورد في الأثر (إِنَّ المؤمن يرى ذنوبه
كالجبل يقع عليه، والمنافق يرى ذنوبه كالذبابة تطير فوق أنفه) والنقيضُ هو
الصوتُ الذي يسمع من المحمل فوق ظهر البعير من شدة الحمل {وَرَفَعْنَا
لَكَ ذِكْرَكَ} أي رفعنا شأنك، وأعلينا مقامك في الدنيا والآخرة، وجعلنا
اسمك مقروناً باسمي قال مجاهد: لا أُذكر إِلا ذكرت معي وقال قتادة: رفع
الله ذكره في الدنيا والآخرة، فليس خطيب، ولا متشهد، ولا صاحب صلاة إِلا
ينادي: أشهد أن لا إِله إِلا الله وأن محمداً رسول الله، وفي الحديث
(أتاني جبريل فقال لي يا محمد: إِن ربك يقول: أتدري كيف رفعت ذكرك ؟ قلت:
الله تعالى أعلم، قال: إِذا ذكرتُ ذكرتَ معي) قال أبو حيّان: قرن الله ذكر
الرسول بذكره جل وعلا في كلمة الشهادة، والأذان والإِقامة، والتشهد،
والخطب، وفي غير موضع من القرآن، وأخذ على الأنبياء وأممهم أن يؤمنوا به
كما قال حسان بن ثابت:

وضمَّ الإِله اسم النبي إِلى اسمه إِذا قـال في الخمس المؤذن أشهد

وشـقَّ له مـن اسمه ليُجلـه فـذو العـرش محمودٌ وهذا محمد

{فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا} أي بعد الضيق يأتي الفرج، وبعد الشدة
يكون المخرج قال المفسرون: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم في مكة في
ضيق وشدة هو وأصحابه، بسبب أذى المشركين للرسول والمؤمنين، فوعده الله
باليسر، كما عدَّد عليه النعم في أول السورة تسلية وتأنيساً له، لتطيب
نفسه ويقوى رجاؤه، وكأن الله تعالى يقول: إِنَّ الذي أنعم عليك بهذه النعم
الجليلة، سينصرك عليهم، ويظهر أمرك، ويبدل لك هذا العسر بيسرٍ قريب، ولذلك
كرره مبالغة فقال: {إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا} أي سيأتي الفرج بعد
الضيق، واليسر بعد العسر فلا تحزن ولا تضجر وفي الحديث "لن يغلب عسرٌ
يسرين" {فَإِذَا فَرَغْتَ فَانصَبْ} أي فإِذا فرغت يا محمد من دعوة الخلق،
فاجتهد في عبادة الخالق، وإِذا انتهيت من أمور الدنيا، فأتعب نفسك في طلب
الآخرة {وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ} أي اجعل همَّك ورغبتك فيما عند الله،
لا في هذه الدنيا الفانية قال ابن كثير: المعنى إِذا فرغت من أمور الدنيا
وأشغالها، وقطعت علائقها، فانصب إِلى العبادة، وقم إِليها نشيطاً فارغ
البال، وأخلص لربك النية والرغبة.
[/size]

butterfly
عضو موئسس و مشرف على المنتدى العائلي
عضو موئسس و مشرف على المنتدى العائلي

الجنس : انثى
عدد الرسائل : 184
العمر : 34
نقاط : 542
الشكر : 2
تاريخ التسجيل : 31/12/2008

Feuille de personnage
jeux de role:

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

سورة الشرح Empty رد: سورة الشرح

مُساهمة من طرف Admin الأحد 23 أغسطس - 2:43

ya3tik el 3afya
mercimercimercimercimerci
Admin
Admin
المدير العام
المدير العام

الجنس : ذكر
عدد الرسائل : 690
العمر : 33
نقاط : 3270
الشكر : 3
تاريخ التسجيل : 09/12/2008

Feuille de personnage
jeux de role:

http://www.gommez.al7iwar.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى