عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دخول

لقد نسيت كلمة السر

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» البرنامج الرسمي المعتمد في تعليم قانون الطرقات بالبلاد التونسية
bac lettre2009 Emptyالإثنين 20 مايو - 9:26 من طرف salhi mokded

» اقوى برنامج لجلب البسورد فى دقيقه للمبتدين
bac lettre2009 Emptyالأحد 12 مايو - 14:25 من طرف rabie djerbiano

» ربوخ تونس 100%
bac lettre2009 Emptyالجمعة 26 أغسطس - 2:01 من طرف farfar

» فضاء الرّياضيات للباكالوريا
bac lettre2009 Emptyالثلاثاء 22 مارس - 14:05 من طرف Admin

» انفراد البوم خالد عجاج " بنت الحته " Ripped From Original CD @ 320Kbps
bac lettre2009 Emptyالجمعة 11 فبراير - 23:43 من طرف bilelbilel645

» حصريا البوم محمد كيلاني " مفيهوش غلطه " 2011
bac lettre2009 Emptyالأربعاء 26 يناير - 0:49 من طرف bilelbilel645

» مجموعة ديكورات لصالات الأفراح
bac lettre2009 Emptyالخميس 23 ديسمبر - 17:15 من طرف Admin

» خطوات مهمة قبل مكياجك
bac lettre2009 Emptyالأحد 19 سبتمبر - 21:23 من طرف Admin

» Naruto Shippuuden sous titrage arabe
bac lettre2009 Emptyالخميس 9 سبتمبر - 18:39 من طرف Mohamed

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 7 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 7 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 33 بتاريخ الإثنين 17 يوليو - 9:36
facebook

bac lettre2009

اذهب الى الأسفل

bac lettre2009 Empty bac lettre2009

مُساهمة من طرف butterfly الأربعاء 25 فبراير - 1:08

الممارسة و القيم



العمل






العمل بين الإغتراب و التحرّر


النّص/السّند: " الإغتراب و التّموضع ". ريكور.

( انظر النص )







التّخلّص:



تبيّنّا مع ماركس أنّ العمل محقّق لإنسانيّة الإنسان و مكمّل لها، و تعرّفنا، كذلك، بالإستناد إلى أرضيّة سوسيولوجيّة، مع دوركايم، على البعد الإجتماعي و الأخلاقي للعمل.



لكن بقي أن نتساءل كيف يمكن أن نفسّر القلق و الملل الذّي ينتابنا من الواجبات التّي يفرضها علينا العمل، مع أنّها في الأخير، من منظور ماركس، سبيل إلى تحقيق إنسانيّتنا ؟ أفلا يقودنا هذا الملل المرافق للعمل إلى وجوب مراجعتنا للنّظرة التّي نحملها عن دلالته الإنسانيّة ؟



الأطروحة: انّ العمل تكريس لإغتراب الإنسان عن ذاته.



الأطروحة المستبعدة:

- بالعمل تتحقّق إنسانيّة الإنسان ( الموقف الماركسي ).

- للعمل بعد أخلاقي و إجتماعي ( دوركايم ).



الإشكالية: أيّة علاقة يقيمها العمل مع ما هو إنساني في الإنسان ؟ هل هو سبيل لإكتمال الإنسان إجتماعيّا و قيميّا ؟ أم أنّه سبب إغترابه عن ذاته ؟



بنية النّص المنطقيّة:



1) عرض الأطروحة.

2) بيان الوجه الأوّل للإغتراب ( إجتماعي و إقتصادي ) و إمتداده إلى النّشاطات الفكريّة نفسها.

3) تحديد الوجه الثّاني للإغتراب في العمل المتمثّل في التّموضع.

4) عرض نموذج العمل المتحرّر من كلّ أشكال الإغتراب و التّموضع.



تفكيك عناصر التّحليل:



1. البعد الإجتماعي و الإقتصادي للإغتراب.



2. الوجه الثّاني للإغتراب ( التّموضع ).









التّحليل:



1. البعد الاجتماعي و الإقتصادي للإغتراب:



§ تعريف الإغتراب من وجهة نظر ماركسيّة:



يمثّل الإغتراب حالة كلّ إنسان أصبح غريبا عن ذاته و عن المجتمع، من حيث أنّ أفعاله، حتّى و إن كانت صادرة عنه فعلا، فهي لا تعبّر عن ذاته و عن شخصيّته العميقة. ف " إغتراب العامل، كما يؤكّد ذلك ماركس، لا يعني فقط أنّ عمله قد تحوّل إلى موضوع و إلى وجود خارجي، و إنّما أيضا أنّ هذا العمل يوجد بمعزل عنه بحيث يتحوّل إلى قوّة مستقلّة، و أنّ الحياة التّي منحها لموضوع عمله قد تحوّلت إلى سلطة غريبة عنه تتعارض معه و تعاديه " ( رأس المال ).



في الإغتراب يختفي الإنسان من حيث هو كذلك و تسود العلاقات الإجتماعيّة القائمة على الصّراع و الإستغلال.



يتخلّص ماركس إلى أنّ المجهود الذّي يقوم به الإنسان في إطار العمل، يتحوّل بالنّسبة إليه إلى قوّة غريبة تزيد في شقاءه و إستعباده.



يقول ماركس: " إنّ إنفصال الإنسان عن نتاج عمله، هو الباعث على ظهور الإغتراب، فالعمل يعتبر نشاطا خارجيّا بالنّسبة إلى العامل لأنّه ليس جزءا من طبيعته، و لهذا فإنّه يسلب ذاته و لا يحقّقها عندما يعمل، و هذا بدوره يؤدّي إلى شعوره بالشّقاء و التّعاسة الذّي يعوق قدراته الجسميّة و العقليّة ".



الإغتراب إذن، بالنّسبة إلى ماركس، هو إنفصال الذّات عن ذاتها الذّي يتمظهر من خلال إنفصال المنتوج عن المنتِج ( المنتوج لم يعد يعبّر عن ذات الإنسان ).



إنّ العمل، في شكله السّليم و في الظّروف المثاليّة، وسيط يستخدمه الإنسان لتحقيق ذاته و تنمية قدراته. و لكن، في ظلّ النّظام الرّأسمالي، و تحديدا في ظلّ نظام الأجور الإستغلالي، تصبح قدرات الإنسان مشلولة فيغدو مسلوب الوعي و الإرادة.



§ تعريف الإغتراب سياقيّا ( حسب ريكور ):



أكّد ريكور، في هذا النّص، أنّ الإغتراب المقترن بظاهرة العمل إنّما هو يجد بواعثه الأساسيّة في نظام الأجرة في ظلّ نمط الإنتاج الرّأسمالي.



فالأجر، في نظر إقتصاديّي القرن 19 كريكاردو و ماركس، يشكّل الثّمن الذّي يتقاضاه الإنسان مقابل العمل الذّي ينجزه. و يتمثّل المشكل، هنا، في أنّ هذا الأخير يتحدّد، حسب هؤلاء، بثمن الغذاء اللاّزم و الضّروري لبقاء العامل على قيد الحياة مهما كانت قيمة أو كمّية القوّة التّي يصرفها الإنسان في عمله.



العامل لا يجني ثمرة عمله و لا يتحصّل على الرّبح الذّي يستحقّه، بل إنّ البرجوازي الذّي يمتلك وسائل الإنتاج هو الذّي يستحوذ على القسط الأكبر من الرّبح ( فائض القيمة Plus-value ).



يتحوّل العمل، من خلال هذه النّظرة، إلى بضاعة تخضع لقانون السّوق أي لقانون العرض و الطّلب، فينتفي منه كلّ بعد إنساني و يتحوّل إلى مجال للإستعباد و الإستغلال و القهر.



§ شموليّة الإغتراب:



أثبت بول ريكور أنّ هذا الحطّ من القيمة الإجتماعيّة و الإنسانيّة للعمل، ليس جديدا، بل هو يجد جذوره الأولى في التّصوّرات الفلسفيّة الإغريقيّة التّي كانت تميّز بين:



- الفنون الوضيعة: و هي كلّ نشاط مادّي يعمد إلى تحويل الطّبيعة و إستغلال خيراتها. يهتمّ به العبيد ( المجتمع العبودي ) أو الأقنان ( المجتمع الإقطاعي ).



- الفنون الشّريفة: النّشاطات الفكريّة الحرّة التّي لا تحكمها الضّرورة، و يقوم بها الأسياد و النّبلاء.



كان هذا التّصوّر يحطّ من شأن العمل المادّي و يُعلي بالمقابل من قيمة كلّ ما له علاقة بالممارسة العقليّة و النّظريّة.



غير انّ ريكور، بيّن من خلال هذا النّص، أنّه و إن كان بإمكاننا أن نتحدّث عن تماثل بين مختلف الأزمنة التّاريخيّة في تحقير العمل و الحطّ من قيمته، فإنّه لا يمكن بالمقابل أن نعتبر أنّ " الثّقافة " أو " الكلمة " ( كلّ ممارسة نظريّة و فكريّة ) ما زالت تحظى بنفس القيمة التّي كانت تتمتّع بها قبلا.



النّشاط الثّقافي لم يكن عملا و لكنّه الآن قد تحوّل إلى عمل يخضع إلى نفس الآليّات و إلى نفس القوانين التّي تحكم إنتاج البضائع.



لقد تميّز عصرنا بإندثار المثقّف الحرّ الذّي يكون نشاطه منزّها عن كلّ منفعة و مستقلاّ عن كلّ حاجة و ضرورة، و ظهور مثقّف جديد، مدجّن و خاضع لنظام الأجرة. و هذا ما يشرّع، في الأخير، للحديث عن إغتراب يعيشه المثقّف أو المفكّر من حيث أنّ نشاطه قد تحوّل إلى عمل و إلى قوّة تُصرَف تُقدّر بأجر يحدّده قانون العرض و الطّلب.







2. الوجه الثّاني للإغتراب:



§ الدّلالة الإيجابيّة للتّموضع:



يفهم ماركس " التّموضع " Objectivisation المقترن بظاهرة العمل، على أنّه النّشاط المادّي الذّي يقوم به الإنسان و الذّي من خلاله يهدف إلى تجسيد غايات و مقاصد ذاتيّة في واقع مادّي معطى.



كلّ عمل هو تموضع، من حيث انّه الآليّة التّي بها ينقل الإنسان صورة أو تمثّلا ذهنيّا إلى شيء مادّي متحقّق و متجسّد.



التّموضع إذن هو تحوّل الذّاتي إلى موضوعي ( له وجود مادّي مستقلّ ).



التّموضع يعبّر عن نشاط الخلق الذّي يقوم به الإنسان في إطار العمل، إذ بالتّموضع تصبح الأشياء حاملة لآثار الذّات.



من خلال هذه العمليّة، أي من خلال هذه الفاعليّة الإنتاجيّة، تدرك الذّات ذاتها، من حيث أنّ ما يكوّنها هو حرّية و إرادة و وعي. و في هذا السّياق نفهم قول ريكور: " تغنّى النّاس بهذا التّموضع الذّي به يتحقّق الإنسان و به يكتمل و يزدهر ".



و يشكّل التّموضع من جهة أخرى، حلاّ فلسفيّا إلتجأ إليه ماركس حتّى يتجاوز القطيعة القديمة بين المثاليّة و الواقعيّة، و بين الذّاتيّة و الموضوعيّة، و بين المعرفة و الأنطولوجيا. فالعمل، بما هو يفترض حضور الجانب القصدي و الواعي ( الفكر ) في النّشاط المادّي الذّي يقوم به الإنسان، يمكّن من تجاوز كلّ المواقف الفلسفيّة التّي تفصل بين الممارسة النّظريّة و الممارسة العمليّة الفعليّة.



§ الدّلالة السّلبيّة للتّموضع:



أشار الكاتب إلى مفارقة تتعلّق بهذا التّموضع و تتمثّل في إنقلاب وظيفته إلى ضدّها، فأصبحت حاملة لمعنى سلبي. فإذا كانت هذه الوظيفة، تفيد في المعنى السّابق، تحقيق الذّات، فإنّها تعني الآن، في واقع الإنتاج الرّأسمالي، ضياعها و فقدانها لذاتها.



التّموضع، هنا، تحوّل إلى سلب و نفي للذّات.



فإذا كان التّنظيم القديم للعمل يمكّن الإنسان من تحقيق ذاته، من حيث هو الذّي يتمثّل الشّيء الذّي يريد صنعه في كلّيته ( نتحدّث هنا عن عمل الحِرفي الذّي يشتغل بطريقة يدويّة )، فإنّ التّنظيم الآلي للعمل و فرض التّخصّص ( تقسيم العمل ) أدّى إلى مزيد إغتراب العامل، من حيث أنّ هذا الأخير أصبح لا ينتج إلاّ جزءا محدودا من البضاعة بفضل عمليّة آليّة رتيبة و متكرّرة تجرّدت من كلّ معنى.



لم يعد العمل، بهذه الطّريقة، محقّقا لإنسانيّة الإنسان و مكمّلا لذاته بل هو تحوّل إلى فعل بدون هدف و بدون معنى أي إلى " نشاط تافه و بلا أفق " على حدّ تعبير ريكور في هذا النّص.



مكاسب النّص:



Ø التّأكيد على البعد اللاّ إنساني للعمل.

Ø إبراز بعض مظاهر الإغتراب فيه.


butterfly merci

butterfly
عضو موئسس و مشرف على المنتدى العائلي
عضو موئسس و مشرف على المنتدى العائلي

الجنس : انثى
عدد الرسائل : 184
العمر : 34
نقاط : 542
الشكر : 2
تاريخ التسجيل : 31/12/2008

Feuille de personnage
jeux de role:

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى